The smart Trick of تنمية مهارات الطفل That No One is Discussing
The smart Trick of تنمية مهارات الطفل That No One is Discussing
Blog Article
التمكن من التعرف في سن مبكرة على اهتماماته وميوله، الأمر الذي يختصر كثير من الوقت في معرفة المجالات التي يمكنه النجاح بها مستقبلا.
التَّركيز والذَّاكرة: أظهرَت الدِّراسات أنَّ لعب الشطرنج يُحسِّنُ مهارات التَّركيز والذَّاكرة لدى الأطفال.
تعتبر مهارات تمكين الذات من المحاور الأساسية التي يجب أن يكتنزها الطفل في المرحلة الابتدائية، ويمكن تعريفها بأنها توجيه قدرات الطفل على التواصل مع الآخرين من خلال تعزيز ثقته بنفسه وإدارة ذاته وتطوير شخصيته بالأنشطة اليومية الأكاديمية والاجتماعية.[٥] وفيما يأتي أبرز تلك المهارات:
المصادر و المراجع أدوات التواصل الاجتماعي لدى الطفل
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
لشراء لعبة تعليم الرسم مع مجموعة من كروت التلوين الخشبية اضغطي على هذا الرابط.
تطوير مهارات تعامل الطفل مع الآخرين والتواصل معهم، مما يشعرهم بالراحة في المناسبات الاجتماعية ويزول عنهم حرج وخوف الأطفال.
المهارات الحركية الدقيقة: وهي واحدة من أنواع مهارات الأطفال وتمثل مدى قدرة الطفل على استخدام عضلاته الصغيرة، وتحديدًا الأيدي والأصابع وحركاتهم واستخدامهم في التقاط بعض الأشياء الصغيرة أو الإمساك بملعقة أو طي صفحاتٍ في كتاب مثلًا اوالإمساك بقلم والتلوين به.
تعد إدارة اتبع الرابط الذات والتحكم بها من المهارات الحياتية التي ينبعي تعزيزها لدى الأطفال من خلال زيادة التركيز على الأنشطة اليومية وجعلهم يقومون بها بمفردهم وذلك لتحفيزهم على الاعتماد على أنفسهم، وهنا أفكار أنشطة للأطفال: مثلًا ترتيب الألعاب، تقليم الأظافر، تنظيف الغرفة، حل الألعاب التي تتطلب تركيزًا مثل الألغاز، قراءة القصص القصيرة وغيرها.[٨]
ونشجعه يتحرك أكثر عشان يكسب المسابقة، وبالتالي هنساعد في تقوية عضلاته، وزيادة قدرته على الحركة بشكل أسهل.
تجنب الأجواء المشحونة بالطاقة السلبية، حيث يؤثر ذلك على النفسية الأم وبالتالي على الجنين.
استماع الطفل لمصطلحات جديدة باستمرار هيساعده يزود حصيلته اللغوية، وبالتالي هيكون في تطور ملحوظ في المهارات اللغوية عنده.
تُساعِدُ هذه المهارات على تقليل التشتُّت والقلق، وتُتيح للطفل التَّركيز على المهام التي يقوم بها.
وبعض الأطفال قد يعاني من الخجل في التفاعل مع الآخرين وعدم معرفتهم بطريقة التصرف المناسبة وهنا يأتي دور الأهل في مساعدة أبنائهم لتجاوز هذه الحواجز عن طريق: